يعتقد البعض أنّ مشاهدة الأفلام الإباحية تعزّز القدرات الجنسية والجسدية، إلا أن دراسات كثيرة أثبتت أنّ هذا الاعتقاد هو خاطئ، وأنّ اعتماد هذه الطريقة يهدّد استمرار العلاقة الزوجية وينعكس سلباً على القدرات الجنسية لدى الثنائي، كما أنه يشكل خطراً حين يصبح إدماناً.
وتشير الدراسات الى أنّ أكثر ما يتأثر بهذه العادة هي الرغبة الجنسية حين تبدأ بالتدهور، حيث يفضّل الثنائي مشاهدة الأفلام الإباحية على إقامة علاقة كاملة مع الشريك.
أما بعض الحالات لفتت الى مساوئ الأفلام الجنسية حين تظهر المرأة كسلعة فقط، تشعل من خلالها رغبات الرجل من دون التنبه الى احتياجات شريكته.