الجفاف
-
بعد فقدانها الزراعة.. أسماك ديالى في طريقها للزوال
تستمر تداعيات الجفاف بالتسبب بكوارث كبيرة في محافظة ديالى، فبعد أن أدت إلى هجرة المزارعين وبحثهم عن مهن أخرى، يتعرض الآن قطاع تربية الأسماك إلى مأساة أطاحت بنحو 80 بالمئة منه، وذلك نظرا لتقنين استخدام المياه وتوزيعها كحصص أسبوعية،.
-
أزمة الجفاف تتسع.. نازحون بالآلاف وتحذير من تداعيات أخطر
بدأت تداعيات الجفاف تظهر بشكل جلي، وتحولت إلى أزمة مركبة وخطيرة، تتمثل بزوح المزارعين من الريف إلى المدينة ومحافظات أخرى، ما يضع الجهات الرسمية والمختصة والأمنية أمام مهمة صعبة. مسؤولون ونواب، أكدوا أن أعداد العائلات النازحة بس.
-
السنة المطرية.. هل تداوي جفاف العراق؟
مرة أخرى ترفع الأمطار، والتوقعات بهطولها، منسوب الأمل للعراقيين بعد أربعة مواسم شحيحة تركت الأراضي عرضة للتصحر والجفاف، لاسيما مع انخفاض مناسيب نهري دجلة والفرات، وفيما تؤكد وزارة الموارد المائية أن الأمطار التي تهطل شمال سامراء س.
-
الجفاف يفرغ قرى الديوانية من سكانها ويهدد أراضيها الزراعية بالتصحر
الحاج أبو حسين (64 سنة) هو آخر من تبقى في قرية (ألبو حسين) في قضاء آل بدير التابع لمحافظة الديوانية، بعد ان دفعت قلة الأمطار وجفاف جداول الأنهر، سكان المنطقة وجُلهم مزارعون مثله، إلى الرحيل إلى مناطق أخرى وترك أراضيهم الزراعية للم.
-
الجفاف والعواصف الترابية تهدد آثار العراق بالاندثار
على الضفة اليمنى لنهر دجلة المار بمدينة الموصل (405 كم شمال بغداد) مازالت آخر أجزاء سور الموصل المشيد قبل أكثر من ألف سنة، والمعروفة بـ(قلعة باشطابيا) صامدة، حتى بعد الحرب مع تنظيم داعش 2017 التي تسببت بهدم جزء من بدنه الرئيسي وزح.
-
تلوث المياه يهدد الزراعة والصحة في ظل التغيرات المناخية (تحقيق)
طوال عقود من الزمن ظلت عائلة أدهم حسن (32 سنة) تؤمن معيشتها من زراعة الأرض التي تملكها في منطقة الراشدية (25 كلم) شمال شرقي بغداد. جزء من الأرض التي يتوسطها منزلهم والتي تبلغ مساحتها ثماني دونمات تضم بستانا للفواكه وحقلا لزراعة ال.
-
تحقيق.. الثروة الحيوانية في نينوى مهددة بالفقدان بسبب الجفاف
"أبيع قسماً منها لإطعام البقية"، هذه هي الإستراتيجية التي يتبعها مربي الماشية، مهدي حسين (55 عاما) من قرية (بايبوخ) في سهل نينوى، شرق الموصل (405كم شمال بغداد) ليحافظ على بعض رؤوس الماشية التي يمتلكها ويديم مهنته المهددة، بعد جفاف.
-
كربلاء.. وجهة مفضلة لضحايا الجفاف في الجنوب
"فقدت أرضي الزراعية والماشية، ولم يبق لي شيء في ميسان التي ولدت وعشت فيها، كل همي أصبح البحث عن فرصة عمل وسكن لعائلتي"، لخص محمد عواد (53 عاما) معاناته بسبب أزمة الجفاف، لكنه لم يترك مصيره للمجهول، بل قرر التوجه لمحافظة كربلاء للس.
-
أين الفراشات؟.. أجمل الحشرات تودّع المدن
قطعت الطفلة ميار ذات السبعة أعوام لحظة صمت على عائلتها وهي ترى فراشة ترفرف قرب منزلها الذي حرص والدها أن يسوّر شرفته بشجيرات الياس والزهور الحمراء الجهنمية، إذ بدت الطفلة سعيدة وهي تصرخ كمن يجد كنزاً: "إنها فراشة"!. "لم تر ميار.
-
عطش وحرائق ديالى.. هل يودّع البرتقال مدينته؟
يعاين أبو همام (56 عاماً) بضع شجيرات للبرتقال وفسائل من النخيل غرسها للتو في مزرعته، وهو يفكر في عدد السنوات التي تستغرقها في النمو قبل أن يحصد ثمارها. خسر أبو همام أغلب مساحة بستانه البالغة 16 دونماً والواقع في المقدادية ثاني.
-
ذي قار.. الجفاف يزحف لمياه الشرب
غيّر موسم الجفاف في ذي قار بوصلة مساره، فبعد أن تمكن من القضاء على مساحات زراعية كبيرة وتسبب بنزوح عشرات العوائل من سكان الأهوار ونفوق المواشي، زحف الآن نحو المدن ليهدّد المشاريع المائية المغذية للسكن الحضري بالتوقف عن العمل.
-
أرقام صادمة.. سكان "الجبايش" يهجرونها مع جاموسهم
أقدم صادق محسن من سكنة أهوار الجبايش شرق الناصرية على جمع أغراض منزله، والتوجه نحو مدينة الديوانية، مع أغنامه، ليكون مكانه الجديد ومستقراً له خلال موسم الصيف الحالي، وقد يكون دائميا نتيجة شح المياه وزيادة نسب التبخر في نهر الفرات.
-
نفوق الأسماك يدقّ جرس "الكارثة".. ورئاسة الوزراء تلتزم الصمت
مستوى خطير بلغه الجفاف في العراق، تمثل بنفوق أعداد كبيرة من الأسماك بسبب انخفاض مناسيب المياه، لكن ما جرى نأت وزارة الزراعة بنفسها عنه وأكدت أن ملف المياه مرتبط مباشرة برئاسة الوزراء، وهو ما عرض الرئاسة لانتقادات الخبراء لعدم اتخا.
-
عاصمة التين في العراق تقترب من الهلاك
تحوّلت 5 آلاف دونم من مزارع التين في محافظة بابل، إلى نقطة صراع بين المزارعين ومديرية الموارد المائية في المحافظة، حيث هلكت هذه المساحة بشكل تام، وسط اتهامات بأن المياه قطعت عنها وتم تحويل مسارها لمزارع تابعة لـ"متنفذين". وتعد.
-
اليوم العالمي لمكافحة التصحر.. العراق قريب من الحافة ويواجه "السد القاتل" باللامبالاة
تركت مواسم الجفاف والسياسات المائية التي اتخذتها دول الجوار، العراق على حافة التصحّر، وعلى الرغم من الإنذارات التي يطلقها خبراء البيئة، إلا أن المسؤولين الحكوميين لم يبالوا، فمعظم من تسلموا إدارة الملفات البيئية لم يكونوا متخصصين.