صحيفة متحررة من التحيز الحزبي والطائفي ونفوذ مالكيها
احتضنت نعشه إحدى قاعات باريس الكبيرة, فيما كانت أنظار محبيه من "العراقيين" ترنو نحوه بحزن وحسرة كبيرتين, بين متفاجئ وآخر غير مصدق، كاتمين عبراتهم المتكسرة في صدورهم، لئلّا تتحول إلى بكاء ودموع, حفاظا على وصية صاحب المناسبة بعدم ال.