الكاظمي
-
ناشطون يستعدون لمواجهة الكاظمي.. فهل تعود "تشرين"؟
يستعد ناشطون في "تظاهرات تشرين" لعقد اجتماعات موسعة، بهدف الخروج في قرارات من بينها رفض استمرار بقاء رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي بمنصبه، بسبب فشله في تحقيق وعوده، وخصوصا ملف الكشف عن قتلة المتظاهرين، في ظل تفسيرهم صمت الفترة التي ت.
-
"الكاظمي ميتر".. عامان من الوعود فماذا تحقق؟ (انفوغراف تفاعلي)
تنشر "العالم الجديد" ثالث تقاريرها الرقابية والإحصائية الخاصة بوعود رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي وما أنجز منها خلال العامين الماضيين، استكمالا لتقريرين سابقين أنتجهما قسم "ميتر" والذي استحدثته الصحيفة عام 2020 بمناسبة مرور 100 يوم ع.
-
حكومة التصريف.. صلاحيات ممنوحة ومساومات مفتوحة
تثير نشاطات رئيس حكومة تصريف الأعمال مصطفى الكاظمي، تساؤلات عدة بشأن حجم الصلاحيات الممنوحة له كرئيس وزراء أصيل، الأمر الذي عدّه الإطار التنسيقي مخالفا للقانون والدستور، ومحاولة للبحث عن ولاية ثانية، في حين اعتبره محلل سياسي ممارس.
-
تعيينات الكاظمي.. مخالفة دستورية و"لعبة سياسية"
وصف خبراء في القانون والسياسة القرارات التعيينات الجديدة التي أجراها رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، مؤخرا، بأنها مخالفة للدستور، وتنطوي على "لعبة سياسية" هدفها البحث عن "الولاية الثانية"، مشيرين إلى أن من حق مجلس النواب الطعن بهذه ال.
-
التفاصيل الكاملة للساعات المشحونة بمحكمة الكرخ.. ما صلتها بلقاء زيدان والكاظمي وإسقاط أبو رغيف
جاءت زيارة رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي لرئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان يوم أمس الإثنين، كمحاولة لوضع حد للخلافات المتعاظمة بينهما مؤخرا، والتي باتت تهدد كلا الطرفين، في ظل الكشف عن أسرار الساعات المشحونة
-
صراع الصدر وعلاوي.. ما صلته بالتسوية "الشيعية- الشيعية" وماذا وراء صمت الكاظمي؟
الصمت الذي ظهر عليه رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي خلال تفجر الأزمة السياسية بين التيار الصدري ووزير المالية علي علاوي، تقف وراءه دوافع خفية وغايات سياسية، يكشف عنها مصدر سياسي مطلع، فيما يعزو محلل سياسي ذلك الصمت الى "الحرج" الذي وقع.
-
عام على تفجير ساحة الطيران.. لجان سائبة وقرارات ناضبة
مرت قبل أيام، الذكرى الأولى لتفجير "ساحة الطيران" وسط بغداد، الذي أودى بأرواح العشرات، وشهد استنكارا عربيا ودوليا واسعا، من دون إعلان لأية نتائج كاملة للتحقيق الذي انتهى "سائبا" في ظل انتقاد للمعالجات الأمنية التي أجراها رئيس الوز.
-
بعد زيارة الكاظمي.. هل يعود العامري لأحضان الصدر؟
وسط أزمة سياسية ضربت قطبي القوى الشيعية (الإطار التنسيقي والتيار الصدري)، في الجلسة العاصفة للبرلمان الجديد، والتي شهدت انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا، جاءت زيارة رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي لرئيس تحالف الفتح هادي العامري، بهدف ترطيب ا.
-
الكاظمي في مئوية الدولة: بلدنا يستعيد عافيته الكاملة
وقال الكاظمي خلال كلمته في الذكرى المئوية لتأسيس الدولة العراقية الحديثة، إن إحياء هذه الذكرى "لا يعني أن العراق قبل مئة عام من اليوم لم يكن دولة، فهنا على الأرض التي تقف أقدام العراقيين عليها بثبات كانت أول دولة عرفتها البشرية، و.
-
حجبها للمتورطين رجح كفة المشككين.. لجنة التحقيق باغتيال الكاظمي تحت مرمى النقد
أجمع سياسيون مستقلون ومعارضون لرئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، على انتقاد نتائج التحقيق الخاصة بمحاولة اغتياله، كونها لا تختلف كثيرا عن سائر اللجان السابقة التي لم تتعامل بشفافية ولم تظهر الجهة المتورطة بارتكاب الحادث، مشيرين الى أن ا.
-
واشنطن بوست: محاولة اغتيال الكاظمي ونتائجها العكسية المذهلة
تنشر "العالم الجديد" ترجمة لمقال الصحفي الأمريكي ديفِد إغناتيوس في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بشأن محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي التي جرت صباح الاحد الماضي:
-
محاولة اغتيال الكاظمي تعيد الإجماع الأمريكي الإيراني الى العراق
غيرت محاولة اغتيال رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، البوصلة الدولية نحو بلاد الرافدين، وأدت الى إجماع الخصمين "إيران وأمريكا" على تهدئة الأوضاع في البلاد، حفاظا على مصالحهما، ما اضطر الرئيس جو بايدن الى إعادة النظر بقرار الابتعاد عن ال.
-
حقيقة أم افتعال؟.. محاولة اغتيال الكاظمي انعطاف تاريخي بالمشهد السياسي العراقي
بين التشكيك واليقين، ما يزال موضوع استهداف منزل رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي بطائرات مسيرة، مثيرا للجدل، فبينما أكدت قوى الإطار التنسيقي المختلفة مع الكاظمي، على أن ما جرى "مفبرك" بهدف التغطية على أحداث المعتصمين أمام المنطقة الخضرا.
-
محاولة اغتيال الكاظمي جرت بـ3 طائرات مسيرة.. ما مصدرها؟
أكدت وزارة الداخلية اليوم الأحد، أن محاولة اغتيال رئيس حكومة تصريف الأعمال، مصطفى الكاظمي، جرت باستخدام 3 طائرات مسيرة. وأشارت الداخلية العراقية على لسان مدير الإعلام بالوزارة، إلى أن القوات الأمنية تمكنت من إسقاط طائرتين اثنتي.
-
"الإطار" يتهم الكاظمي بافتعال التصعيد.. وكتل ترد: الكرة بملعبكم
اتهم "الإطار التنسيقي" رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، بافتعال الأحداث الدامية قرب المنطقة الخضراء، بسبب "يأسه" من الولاية الثانية، في ظل تحميل "الإطار" مسؤولية الإسراع بايجاد اتفاق سياسي من أجل تشكيل حكومة جديدة، وإبعاده بشكل نهائي..