صحيفة متحررة من التحيز الحزبي والطائفي ونفوذ مالكيها
بعد نصف قرن من ترؤسه الكنيسة الشرقية القديمة في العراق والعالم، جاء رحيل البطريرك مار أدي الثاني، ليترك فراغا كبيرا بين أتباع هذه الكنيسة التي تمثل واحدة من أبرز الطوائف المسيحية في البلاد، وفيما تنتظر الكنيسة اجتماعا دينيا لتنصيب.