صحيفة متحررة من التحيز الحزبي والطائفي ونفوذ مالكيها
واضعاً يده على خده، منتظراً مَن يأتي إلى محله ليسأله عن بضاعته التي صُنِعَت بأيادٍ عراقية، هذا هو حال أحد بائعي الأثاث العراقي، في سوق الحي بمدينة الصدر شرقي العاصمة بغداد، فهناك، يكثر بيع وصناعة الأثاث العراقي، وإلى جانبه، ينافسه.