صحيفة متحررة من التحيز الحزبي والطائفي ونفوذ مالكيها
قطعت الطفلة ميار ذات السبعة أعوام لحظة صمت على عائلتها وهي ترى فراشة ترفرف قرب منزلها الذي حرص والدها أن يسوّر شرفته بشجيرات الياس والزهور الحمراء الجهنمية، إذ بدت الطفلة سعيدة وهي تصرخ كمن يجد كنزاً: "إنها فراشة"!. "لم تر ميار.