جفاف
-
موسم "فيضاني".. هل يتمكن العراق من حصد مياه الأمطار؟
وسط التنبؤات التي تتحدث عن موسم مطري وصف بـ"الفيضاني"، تزداد حاجة العراق إلى السدود، لكن متخصصين استبعدوا إمكانية حصاد مياه الأمطار لعدم وجود خطط استراتيجية لهذه المشاريع، فيما طرحوا حلولا لخزن المياه في الأودية لاسيما التي تقبع غ.
-
بعد تنامي حفر الآبار.. هل تنضب المياه الجوفية في الجنوب؟
أعرب متخصصون في المياه الجوفية عن مخاوفهم من الاستنزاف العشوائي لها في جنوب البلاد، وذلك بعد لجوء المزارعين وعموم المواطنين في السنوات الأخيرة إلى حفر الآبار بهدف استخدام مياهها في مجالات زراعية وصناعية، فضلا عن الاستخدام المنزلي،.
-
الحبانية.. من وجهة سياحية إلى بركة راكدة
عمل محمد في متجره الصغير في المدينة السياحية القريبة من بحيرة الحبانية وسط العراق لسنوات، لكنه لم يشهد عاما مثل 2023، إذ طال الجفاف الذي يضرب العراق البحيرة وأثّر سلبا على جذب السياح. في أكثر أيام شهر آب أغسطس حرا، لم يكن المكان.
-
آخرها بحيرة عانة.. الأنبار تفقد مسطحاتها المائية
بعد مدن الوسط والجنوب، تتعرّض محافظة الأنبار إلى موجة جفاف شديدة، أفقدتها مسطّحاتها المائية، لتضاف إلى مسطحات كثيرة جفت في جنوب البلاد، كانت آخر ضحاياها بحيرة عانة. تبعد بحيرة عانة، حوالي 3 كلم عن مركز القضاء الذي يحمل الاسم ن.
-
"الرفش" الفراتي ينقرض.. الجفاف خلفه وحرارة الإسفلت أمامه
تستمر موجة الجفاف بإنهاك أهوار العراق، فبعد أن أثرت على سكانها والأسماك والجواميس، أضحت السلحفاة الطرية "الرفش الفراتي"، آخر ضحاياها، ما يضع التنوع الأحيائي في المسطحات المائية الأكبر في الشرق الأوسط، أمام تهديد خطير، وهذا يحدث دو.
-
هجرتها الطيور.. "ساوة" تفقد الأمل بعودة مياهها
بعد جفافها، فقدت بحيرة ساوة أمل العودة إلى سابق عهدها رغم كميات الأمطار الأخيرة التي هطلت في المناطق المحيطة بها، إذ قابلها استهلاك كبير للمياه الجوفية من قبل معامل الملح الواقعة قرب البحيرة والمشاريع الأخرى. بدأت الحياة تنضب.
-
جفاف الفرات.. كارثة سيدفع ثمنها 7 ملايين مواطن
بات العراق أمام كارثة حقيقية، قد تؤدي إلى نزوح قرابة 7 ملايين شخص من الريف إلى المدينة، نتيجة لجفاف نهر الفرات، الذي أثر مباشرة على سكان محافظة الأنبار فضلا عن تسببه بجفاف بحيرة الحبانية التي خرجت عن الاستخدام البشري، وفقا لمسؤولي.
-
هل أضرت السيول بالعراق.. أم نفعته؟
اتفقت آراء المختصين على أن السيول الأخيرة في العراق ستسهم بتغذية الأهوار التي فقدت أكثر من 90 بالمئة من مياهها، ودفع اللسان الملحي عن شط العرب في البصرة، مقللين من إمكانية تشكيلها خطرا على السكان.
-
لإيقاف هدر المياه.. خبراء يقترحون حلولا لمعضلة الري
شدد خبراء ومسؤولون في الشؤون المائية على ضرورة تفعيل الشركات الصناعية المنتجة لمنظومات الري الحديثة لتزويد الفلاحين بها وتمكينهم من اعتماد طرق إروائية توفر المياه في ظل الجفاف المتفاقم، فيما دعا بعضهم الحكومة إلى تيسير حصول الفلاح.
-
لم يحضرا جلسة البرلمان.. خطة الزراعة الشتوية متوقفة على حضور "وزيرين"
بات إقرار الخطة الزراعية الشتوية داخل البرلمان، مرهونة بحضور وزيري الموارد المائية والزراعة تحت قبته، وفيما أكد نائب أن قرارات البرلمان ملزمة للوزارتين، أشارت وزارة الزراعة إلى أن خطتها المقبلة ركزت على الحبوب الاستراتيجية (الحنطة.
-
بالصور.. فنان عراقي يستنجد العالم بلوحة عملاقة لـ"إنقاذ الأهوار"
أنجز فنان عراقي لوحة عملاقة على أرض الأهوار الجافة عبارة مكونة من كلمتين: "أنقذوا الأهوار" يمكن رؤيتها من ارتفاع شاهق، بهدف مناشدة الجهات المعنية في الداخل والخارج لإنقاذ الأهوار من خطر الزوال. وقال الفنان باسم المهدي في حديث ل.
-
نزوح 1200 عائلة من أهوار البلاد بسبب جفاف هو الأقسى منذ 9 عقود
كشفت مديرية الزراعة بمحافظة ذي قار، عن نزوح نحو 1200 عائلة من مناطق أهوار ومناطق زراعية في محافظة ذي قار في جنوب العراق على مدى ستة أشهر، بسبب الجفاف ونقص المياه. وقال مدير الدائرة صالح هادي، إن "ما يقارب 1200 عائلة من مربي الجوا.
-
خطة إنعاش الأهوار.. ترقيعية أم حقيقية؟
تسبب إطلاق وزارة الموارد المائية خطة لإنعاش الأهوار، بانقسام في الآراء بين المتخصصين والمسؤولين، ففيما هاجم بعضهم الخطة ووصفها بـ"الترقيعية" وشبهها بما جرى في تسعينيات القرن الماضي، رأى آخرون، أنها قد تأتي بنتائج إيجابية وتساهم با.
-
الجفاف يعصف ببابل ويحرمها الزراعة الصيفية.. فما الحل؟
أزمة جفاف حادة تضرب مناطق شمال وجنوب محافظة بابل، بعد الانخفاض الكبير في مناسيب المياه الواصلة إليها، ما أدى، وفقا لمسؤولين وخبراء بالمياه، إلى تأثر الزراعة بشكل كبير، وغياب الخطة الصيفية بالكامل عنها، إلى جانب ارتفاع نسبة.
-
أهوار واسط.. جفاف وآثار كارثية خفضت أسعار الجواميس 90%
صفقة غير مرضية له لكنه مرغم عليها، عقدها محمد حميد، أحد سكان أهوار محافظة واسط، مع رجل جاء ليشتري أحد جواميسه، فباعه بثمن رخيص لأنه سيخسره في كل الأحوال. ويقول حميد خلال حديث لـ"العالم الجديد"، إن "سعر الرأس الواحد من الجواميس.