التيار الصدري
-
الحكومة أمامه والإطار وراءه.. هل ينجح العامري بالانضمام للتحالف الحاكم؟
لقاءات مكوكية أجراها رئيس تحالف الفتح هادي العامري، ربطت وسط وجنوب العراق بشماله، لجهة حسم مشاركة الإطار التنسيقي أو جزء منه في الحكومة المقبلة، أحدثها اللقاء بزعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني، في ظل تأكيد منظمة بدر.
-
هل يجهز الصدر على الإطار تمهيدا لـ"الأغلبية الوطنية"؟
رأى خبراء في الشأن السياسي، أن زعيم التيار الصدري يتجه للاستحواذ على البيت الشيعي و"هدم" الإطار التنسيقي، بناء على معطيات المرحلة الحالية، فيما بينوا أن مسألة تشكيل الحكومة باتت أمام خيارات قاسية بمشاركة بعض أطراف الإطار وعزل آخري.
-
مخاوف التحالفات القلقة.. قاآني يطلق رسائله من مرقد الصدر
في زيارة مفاجئة وحاملة لرسائل عدة، وصل قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني الى العراق، بدءا من النجف أولى محطاته، وتحديدا مرقد المرجع الديني الراحل محمد الصدر (والد مقتدى)، بالتزامن مع لقاءات مكثفة تجريها أطراف الإطار التنسيقي.
-
العامري والصدر.. عناق بعد فراق
كشفت مصادر سياسية مطلعة، أن لقاء الزعيمين السياسيين مقتدى الصدر وهادي العامري، لم يفض الى نتائج حاسمة، لكنها رجحت توجه الأخير الى التحالف مع الأول بمعزل عن الإطار التنسيقي، في حال وصل الفريقان الى طريق مسدود. وتقول المصادر في ح.
-
استهدافات بالجملة.. طرف ثالث أم خطوة نحو "العنف"؟
أحداث عنف ظهرت خلال الساعات الماضية، تمثل باستهداف الجهات التي شاركت الكتلة الصدرية في مشوار الرئاسات الثلاثة، ما دفع الجهات المعارضة لها الى إدانة الاستهدافات بشكل عاجل بعد تصاعد الحديث عن "اتهامها"، وسط مخاوف من انزلاق الأمور نح.
-
بعد زيارة الكاظمي.. هل يعود العامري لأحضان الصدر؟
وسط أزمة سياسية ضربت قطبي القوى الشيعية (الإطار التنسيقي والتيار الصدري)، في الجلسة العاصفة للبرلمان الجديد، والتي شهدت انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا، جاءت زيارة رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي لرئيس تحالف الفتح هادي العامري، بهدف ترطيب ا.
-
الساعات الأخيرة.. الإطار يتمسك بـ"الآمال" والصدر يغرد خارج "السرب الشيعي"
عبر أعضاء في الإطار التنسيقي عن "أملهم" بحصول "انفراجة" في الأزمة السياسية قد تحملها الساعات المقبلة، من خلال استجابة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لدعوة "الإطار" قبيل جلسة البرلمان الأولى، وفيما أكدوا تمسكهم بزعيم ائتلاف دولة ال.
-
المالكي غير مدعو.. زيارة "الإطار" لـ"الحنانة" مؤجلة حتى صدور قرار المحكمة الاتحادية
كشفت قيادات في الإطار التنسيقي والتيار الصدري، عن تأجيل زيارة قادة الإطار لمنزل زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في النجف، لما بعد حسم الدعوى التي رفعها رئيس تحالف الفتح أمام المحكمة الاتحادية بشأن نتائج الانتخابات، لافتين الى أن رئ.
-
"التيار" و"الإطار" يلمحان الى قرب تشكيل اللجان التفاوضية
اتفق طرفا الصراع السياسي في بغداد (التيار الصدري والإطار التنسيقي)، على اعتبار لقاء زعماء الطرفين بمثابة ضوء أخضر لتشكيل اللجان التفاوضية لحل جميع النقاط الخلافية، لكن الإطار رهن الأمر بقرار المحكمة الاتحادية الخاصة بالدعوى المرفو.
-
النتائج النهائية.. "الإطار" يتمسك بالتظاهر و"التيار": لن نتنازل
بعد إعلان نتائج الانتخابات النهائية، أكد الإطار التنسيقي موقفه الرافض للنتائج، معلنا عن استمرار مؤيديه بالتظاهر حتى مع تشكيل حكومة جديدة وفقا لتلك النتائج، فيما وصف التيار الصدري بعض أطراف "الإطار" بـ"الخبيرة" في صناعة الأزمات، را.
-
طاولة الحكيم.. رفض صدري وترحيب كردي سني
لاقت الدعوة التي طرحها زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم لعقد "طاولة مستديرة" تشارك فيها جميع الأحزاب وتهدف لحل الانسداد السياسي، ردود أفعال متباينة، ففيما رفضها التيار الصدري بشكل قاطع، قابلتها مواقف مؤيدة من قبل قوى سنية وكردية، كونه.
-
تصعيد المعترضين ضد نتائج الانتخابات.. خطوة أولى أم محاولة لكسب الوقت؟
بعد توقفهم عن تنفيذ تهديد سابق باقتحام المنطقة الخضراء، تحرك أنصار "الإطار التنسيقي" المعتصمون عند مشارف المنطقة الدولية، الى التظاهر أمام مؤسسات رسمية عليا، بينها مجلس القضاء الأعلى وجهاز المخابرات الوطني، ما عده محلل سياسي مقرب.
-
التيار يدعو "الحرس القديم" للقبول بالخريطة الجديدة والوطني الكردستاني يصف المرحلة بـ"الأصعب"
صمت وهدوء مطبق يسود العملية السياسية وتحالفات تشكيل الحكومة، رغم مرور أكثر من أسبوعين على إعلان نتائج الانتخابات، وهو ما دفع التيار الصدري لإلقاء اللائمة على الكتل المعترضة ودعوة "الحرس القديم" للقبول بالخارطة السياسية الجديدة، را.
-
"الإطار" و"التيار".. رفض للتوافق وتمسك بالكتلة الأكبر
أجمع قياديون من القوى السياسية الشيعية الرئيسية، على صعوبة تشكيل حكومة توافقية في المرحلة المقبلة، مؤكدين على ضرورة حسم الكتلة الأكبر واختيار رئيس الحكومة منها، ففيما استبعدوا تكرار سيناريو 2018، انقسموا حول تسمية "الكتلة الأكبر"،.
-
من خيمة "التيار" الى خيمة "الإطار".. هشاشة النظام السياسي في العراق
بعد مرور خمس سنوات على خيمة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر التي نصبها أمام المنطقة الخضراء، يتكرر مشهد نصب سرادق الاعتصام السياسي على مشارف ذات المنطقة التي تضم مباني حكومية وبعثات دولية، من قبل تحالف الفتح بزعامة هادي العامري، ال.